زوجتى اتناكت فى المترو ... ده عنوان قصه صاحبى بيقولى ان مراته اتناكت فى المترو والمفاجاة انه كان معاها ومايعرفش وتبدا الحكاية لما كان راجعين من عند حماته بالليل وكانوا لسه عرسان جداد والوقت كان متاخر والبيت بعيد واسرع واقرب حاجة توصلهم المترو .. قال يركب المترو ولو حتى زحمة شوية بس علشان يروح على طول .. المهم ركبوا عربة الرجال وهى وقفت قدامه ووشها ناحيته وضهرها للباب وبداوا يتكلموا مع بعض وهى كانت لابسة بدله حرير وجاكت بتاعها مش طويل قوى يدوب فى اول طيزها من تحت ... المهم جت محطة السادات وكانت محطة زحمة واتفاجا ان ناس كتير ركبت وهجمت على الباب وهو معرفش يدخل جوه بعيد عن الباب وبرضه معرفش ينزل ياخد مترو غيره علشان كان ممكن يبقى زحمة اكتر علشان اللى بعده كان هايبقى اخر مترو ... المهم وقف ناس حولي هو ومراته وواحد وقف وراها ومن كتر الزحمة لف وشها خلاها ناحية الباب وضهرها ليه قال يعنى بيحمى طيزها ... المهم لاقها بترجع لورا وبتزنق طيزها فى زوبره افتكر انها عاجبها الوضع وبتهزر وبتسخن على مانروح خصوصا ان الناس شايفنهم مع بعض يعنى اكيد جوزها المهم هو كمان زوبره وقف وبدا يدقرها فى فلقتها وهى تزنق اكتر وهو يحك اكتر وتروح يمين وشمال وهو سخن بس خاف لزبره يوقف اكتر من كده ولما يجى ينزل من المترو يبان عليه وتبقى فضيحة فبدا يهدى نفسه لحد مانزلوا من المترو وروح البيت ودخل الشقة وقالها انتى كنت هايجة يا وسخة من الزحمة كده انا كنت هانيكك فى المتروقالت له ماهو انا فعلا اتنكت
قالها هو ده نيك ان هاوريك بقى النيك دلوقتى قالت له بضحك انا مش قصدى عليك انا فعلا اتنكت فى المترو صرخ فيها وقالها انتى هاتستهبلى ازاى ده قالت له من الراجل اللى كان واقف امام ووشه ليه قالها ازاى قولى لى وازاى متقوليش وقتهاقالت له خفت تعمل خناقة والمترو زحمة وانا كنت هاتبهدل فى النص قالها يعنى تتناكى وتسكتى قالت ان قلت بيحك وخلاص قال امال ايه اللى حصل قالت له بدا يحط فيه من قدام وان كنت برجع عليك لورا
وانت افتكرتنى هايجة فبدات تدقرنى وزوبرك وقف وانا بين نارين ابعد عن زوبرك علشان تهدى ومانتفضحش وفى الحاله دى هاقرب من زوبره هو او الحل التانى ابعد عن زوبر الراجل والزق فيك اكتر وتهيج عليا وزبرك يبان انه كبر واحنا نزلين الناس هتشوفه وانا هيبقى شكلى وحش قوى قال لها اختارتى ايه قالت ابعد عنك والزقه فيه كده كده هو لازق ومش هايعمل اكتر من اللى عمله واحنا هاننزل قبله ومحدش هيشوف حاجةوبعدين قالت لما قربت منه
افتكر انى موافقة وكمل حك
وبصراحة بين زوبره وزبرك انا اعصابى باظت وسخنت وسبت نفسى لدرجة انه مسك ايدى ومسكنى زوبره قال لها ازاى
قالت له ماهو خرج زبره من البنطلون من كتر الزحمة محدش كان شايف حاجةقالها وبعدين يالبوة وبدا يقلعها هدومها علشان ينيكها وهى بتحكى قالت له اتجرا اكتر وفتح سوستة بنطلونى صاحبى هاج اكتر قالها وبعدين يا لبوةقالت دخل زوبره جوه السوست قال لها يعنى حك فى كسك من فوق الكلوت بتاعك
قالت له للاسف انا كنت لابسة الاندر الرفيع بتاعى اللى فيه فاتحة من قدام قالها يخرب بيتك يعنى ايه قالت له مش قلت لك اتنكت
هو انا مش عارفه اقولك اتقفشت او اتدقرت نا كنت صريحة وقلت لك انا اتناكت راح صاحبى واخدها على زوبره وقاعدت عليه وقالها دخله قالت له اه على الواقف وانا من كتر الهيجان بتاع زوبرك وزوبره كان كسى اتبل وظفلط وراس زبره فجاه دخلت جوه كسى وحركة المترو ساعدت تخش وتخرج لحد ما فجاة لقيت زوبره كله فى كسى
وبدا مع كل هزة فى المترو ينيك لمده محطة كاملة ولما المحطة قربت خرجة زوبره بسرعة وقفل السوستة بتاعته وانا قفلت سوستتى وانا بقفلها حسيت ببنطلونه مبلول اتاريه نزل جوه البنطلون وانا من هايجانى مسكت زوبره وعصرته بايدى وحسيت بلبنة بل ايدى من بره البنطلون
ونزلنا وجيت اه علشان تكمل نيك وتمتعنى اعذرنى كنت هاعمل ايه غصب عنى قالها انت شرموطه ومن هنا ورايح هانيكك انا واصحابى لو عايز وهنيك نسوان تانية طالما ان النيك لما بيجى ماحدش بيتحكم فى اعصاب
قالت له تحت امرك كسك وانت حر فيه راح قلبها ونكها احلى واحد من ساعت الزفاف